Thursday 5 August 2010

معرفة عمر بثلاثة أيام...

هي ثلاثة أيام لا أكثر تعرفنا من خلال ساعاتها على العديد من الأصدقاء والمدربين الذين شاركونا هذه التجربة التي إمتحنا من خلالها معلوماتنا المكتسبة من المدرسة والمحيط وتزودنا من خلالها بالمعلومات التي طالما كنا نحتاج إليها قبل الإشتراك مع جريدة "حبر"، التي زودتنا بالعديد من المعلومات التي نمّت معارفنا وقدراتنا. البداية كانت مع التعرف على البلديات إنطلاقاً من معنى البلدية وصولاً إلى الإصلاحات التي كان من المفترض وجودها هذه السنة خلال الإنتخابات، بالاضافة إلى لوائح الإنتخابات وتخفيض سن الإقتراع واللوائح المعدة مسبقاً المطروحة لأن تكون كلائحة إنتخاب في السنوات المقبلة ثم تكلمنا عن الكوتا النسائية ومعناها والعديد من الامور المتعلقة بها ومن البلديات إنتقلنا إلى المقال الصحفي الذي سبق ذكره وتعرفنا على الأسئلة الخمس التي يجب أن تكون موجودة في كل مقال كما تعلمنا بأنّه نبدأ بالأمور الاهم في البداية. إضافةً، تعلمنا كيفية التصوير وأنواع الصور مثلاً Medium shot, Close up. كما أننا وضعنا أنفسنا بمثابة صحافيين، إذ قمنا بالInterview مع بعضنا البعض متبعيت الخطوات التي علمنا عليها المدربون. وبعد أن تعلمنا كل هذه الأمور اصبح بمقدورنا أن نميز الأخطاء في الفديو الذي عرض علينا. أمّا في اليوم الأخير، فقد تعلمنا عن ثقافة الإعلام والأسئلة الخمسة التي يجب أن نطرحها عندما نتلقى رسالة إعلامية وتعلمنا أنّ الخبر لا يكتمل إلاّ إذا قرأنا وإستمعنا إلى وجهات النظر المختلفة لجميع وسائل الإعلام.

ميساء الخالدي

علي زكريا

أشواء ابو عبود

عمر زكريا

سالي خضر

وفاء بري


صدى ورشة حبر

خلال ورش العمل التي قامت بها جريدة "حبر" في مركز بيت أيوب، قام فريق عمل الجريدة بإطلاع المشاركين على عدة مواضيع. فالورشة الأولى، تضمنت شرح مفهوم البلدية وإطلاع المشاركين على الإصلاحات البلدية التي الغيت عن قوانين الانتخابات البلدية السابقة وكيفية اعداد خبر صحفي ناجح.

أما الورشة الثانية، فكانت كلمتها المفتاح المقابلة Interview، فقد تناولت هذه الورشة أنواع المقابلات وكيفية الاعداد لها ، وبعض الملاحظات التي يجب التقيد بها أثناء المقابلة، بالإضافة الى المهارات التي يجب تمتع الصحفي بها. وتعرف المشاركون على ما يتضمناه التقرير الإخباري والتحقيق التلفزيوني. وأفضل الأسئلة التي تساعد على نجاح الخبر الصحفي، كما تم إطلاع المشاركين على صعوبات المقابلة.

أمّا الورشة الثالثة فكانت تحت عنوان "ثقافة الإعلام". فقد قام فريق عمل جريدة "حبر" بشرح هذا العنوان، وكذلك عرف المشاركون قوة الصورة في التأثير على أي مقال.

هذه الورشات كانت ناجحة جداً لأنّها أطلعتنا على الكثير من المواضيع التي كنا نجهلها ويعود الفضل في ذلك إلى فريق عمل جريدة حبر المؤلف من: Dima, Aly, Julnar, Eleena, Madonna, Dana.

آلاء أبو عبود

ميرنا الحج

نادر عبدو

ماهر رافعي


وقت قصير لعطاء كثير

الإعلام لغة العصر والتطور والتكنولوجيا تتطلب معرفه لكل الأشياء وذلك من خلال وسائل مختلفه فقامت جمعية بكرا أحلى بمساعدتنا للسير على هذا الطريق فوضعت لنا خطوة أولى حيث قامت بالمشاركه مع جريدة "حبر" فكانت ورشة عمل بعنوان تفعيل المجتمعات من خلال الإعلام مدتها 3 أيام. كل يوم كان يتخلله موضوع مختلف، ففي اليوم الأول تكلمنا عن الإعلام البديل وكيفية كتابة مقال والحصول على المعلومات فهذا اليوم قد دفعنا للمجيء في اليوم الثاني وذللك بسبب المعلومات الكثيرة والجديدة التي تلقيناها، حيث قمنا بتنفيذ العمل فأجرينا مقابلات وتصوير صور تخص تلوث المياه. وفي نفس اليوم قد تعرفنا على أشياء كنا نتوق إلى التعرف إليها. فقد تعلمنا كيفية القيام بمقابلات مع المسؤولين والطرق التي نتعامل بها وكيفية إستقطاب الأسئلة والتصوير ومعرفة إختيار المكان الذي نقوم بتصوير الحدث فيه. وكذلك الأمر بالنسبة لليوم الثالث، إذ شعرنا أنّه سيكون يوم مليء بالمعلومات الجديدة التي يتوق كل شخص إلى التعرف إليها. فتكلمنا عن موضوع مهم وهو أهمية الصورة ومدى تأثيرها على المشاهد وكيفية الحصول على المعلومة الصحيحة وعن ثقافة الإعلام.

في النهاية إننا نتقدم بفائق التقدير والإحترام إلى جريدة "حبر" وجمعية "بكرا أحلى" وإلى كل من ساهم في إنجاح هذه الورشة لما فيه خير لتقدم وتطور مجتمعنا.

علي حسين

رائدة أحمد

صفاء طالب

ميرا الحاج

عمر الحاج

حنان بري

Thursday 22 July 2010

مشاكل شباب عكار

منطقة عكار والشباب بشكل خاص يعانون من مشاكل عدة أبرزها:

أزمة النقل:

تتركز أزمة النقل في المحافظات الكبرى مثل طرابلس بيروت جبل لبنان، ويؤم الجامعات طلاب من أقصى شمال لبنان إلى جنوبه ويتعذّر على الطالب السكن في هذه المحافظات وذلك لأسباب عدة:

المفاهيم العائلية المتعصبة التي تمنع الفتيات من السكن بعيداً عن عائلاتهن وعدم تمكن عدد كبير من الطلاب الإيجارات المنازل الباهظة أما بالنسبة للأوضاع الإقتصادية القاسية التي تدفع عدداً كبيراً من الطلاب إلى العمل لتأمين أقساط جامعاتهم ومصروفهم اليومي الأمر الأساسي الذي دفع الطلاب إلى الإستعانة بسيارات الأجرة التي رفعت قيمة الأجرة الى 1500 ليرة داخل حرم الجامعة وإلى أكثر من 10000 الإنتقال من قراهم إلى جامعاتهم والقوانين التي تطرحها الجامعات التي تلزم الطلاب بنسبة الحضور التي تفوق 85% ولا تراعي ظروف عملهم.

أزمة السكن:

إنّ أزمة السكن تلاحق الطلاب أينما كانوا، إذ إنّ الإيجار الشهري لا يقل عن 350$ وهو لا يضم أكثر من غرفتين أو ثلاثة وهي لا تراعي أوضاع الطلاب، كما أنّ هذه الجامعات الضخمة موقعها بعيدا عن الشارع العام.

أزمة السير:

وفي إطار مشكلات النقل، تبرز نقطة أساسية تتعلق بحوادث السير التي تتحمل الدولة مسؤلياتها بشكل مباشر وخصوصاً أنّ لبنان شهد حالات متعددة من الحوادث التي قطعه الطلاب السير بسبب عدم وجود ممرات خاصة لهم وعدم تنظيم السير أمام الجامعات.

الحلول التي نقترحها:

إنّ الحلول التي نقترحها ليست صعبة ولا تتطلب توافقا بين مولاة ومعارضة كما أنّها معتمدة في معظم الدول النامية

أن تصبح البطاقة الجامعية ورقة ثبوتية للطلاب لكي تمكنهم من دفع 50% من كلفة النقل ومن كلفة السكن خارج الحرم الجامعي على أن تتحمل الدولة النسبة الباقية.

تسهيل بحث الطلاب عن المنازل واضافة الى تأمين المنافسة بين اصحاب المنازل لخفض التكاليف.

الكشف عن التكاليف التي تفرضها الجامعة اللبنانية والجامعات الخاصة في ما يتعلق بكلفة السكن داخل حرمها والسعي إلى خفضها وحتى الذين يحصلون على منح خاصة الجامعات.

أن يتم تنظيم الطرقات أمام الجامعات وتعبيدها إضافة الى إقامة الجسور الأساسية للطلاب أمامهم وتكاليف عناصر من قوى الأمن لتنظيم السير أمام الجامعات.

إعادة الطرقات التي تحدد مسار الباصات العامة وإلزامها بالوصول أمام الكليات والجامعات الخاصة والعامة.

إلزام الجامعات العامة والخاصة بمراعاة أوضاع الطلاب العاملين وخصوصاً في ظل الظروف الاقتصادية والاجتماعية التي تزداد صعوبة يوما بعد يوم

تخصيص اليات خاصة للتنقل داخل حرم الجامعات البنانية في الحدث مجانا والحل للمشكلة ضخامة المباني وصعوبة التنقل بين الكليات.


أحمد الأحمد

رحاب خضر

سماح خضر

سالي خضر




نريد حقنا بالكهرباء

الكهرباء أهم إكتشاف حصل في عصرنا هذا، عصرالتكنولوجيا والإ كتشافات أضاء الليل و سهل الحياة. إنها الكهرباء التي جاءت لتنير ظلمات الليل، لكنّها مشكلة تعاني منها منطقة جرد القيطع فترتيبها غير منظم فلا يوجد أعمدة متوازية والإنارة على الطرقات نادرة كما أنّ الرسوم والضرائب مرتفعة جداً مما أدّت إلى سرقة الكهرباء بواسطة الأسلاك الكهربائية.فضلاً عن الضغط المكثف على الشبكة الكهربائية لا سيّما في فصل الصيف مما يسبب إنقطاع متكرر. ينقطع التيار حوالي 3-4 مرات خلال النهار ولفترات طويلة، والمواطن في هذه المنطقة يقول أنا محروم، كهرباء لا تأتي أبداً والدولة غير منصفة بين المناطق (إنماء غير متوازن). وسبب آخر لهذا الحرمان هو تقصير المواطنين في دفع الضرائب والرسوم التي تتراكم عليهم يوماً بعد يوم. لم نر عمال شبكة الكهرباء يقومون بتبديل محولات الكهرباء الصغيرة المعدة لعدد أقل من العدادات بمحولات كبيرة قادرة على تغطية حاجات السكان المتزايدة للكهرباء.

لذا نطلب من الدولة والمعنيين والمسؤولين أن يقوموا بدورهم الفعّال بحل هذه المشكلة وإقامة توازن بين المناطق وإعطاء جميع الحقوق اللازمة للمنطقة وللمواطنين.

علي محمد زكريا

مروى الضناوي

محمد خالد أبو العائلة

عمر يحيى زكريا

هنادي رشيد ديب

هاجر عبدالمجيد



فقر السياحة في عكار

السياحة من النشاطات الحديثة التي برزت خلال القرن العشرين وقد مارسها الإنسان حباً بالإستطلاع ورغبة في الترفيه والإستجمام. ولبنان الذي تتوفر فيه المقومات الطبيعية الملائمة والمعالم الأثرية والعمرانية المميزة، هو من الدول التي إستفادت كثيراً من عائدات هذا النشاط ونجاحه خلال الخمسينيات والستينيات. وعكار منطقة مميزة في لبنان ولكن وبالرغم من تميزها فهل هي محطة جاهزة لسيّاح؟ وما هي إمكانية السياحة في عكار؟

تتوفر في عكار مقومات مميزة تسمح لها بجذب السكان منها موقعها الجغرافي القريب من الساحل الذي يسمح بممارسة هوايتي التزلج والسباحة في آن واحد، والمناظر الطبيعية التي تجذب الناظرين كالقموعة والأنهر مثلاً. فضلاً عن تنوع المواقع الطبيعية والجميلة من جبال تكسوها الثلوج إلى منحدرات تكسوها الغابات ومغاور رسمت فيها الطبيعة لوحات خلابة.

ولكن عكار تعاني من مشكلة أساسية وها هي تتحول تدريجياً إلى أزمة بسبب إستثمار هذه المقومات: فالطرقات وعرة وضيقة، ونسبة المطاعم والملاهي القريبة من المناظر الطبيعية نادرة، ففي القموعة مثلاً لا تتوفر عوامل جاذبة بالإضافة إلى ضعف السياحة في عكار وبالتالي ينعكس على السياحة العامة في لبنان

- خلاصة ما تقدم من كلام إن عكار بحاجة إلى من يمد لها يد العون فالبيئة إلى إضمحلال لذلك يجب على الدولة نشر الوعي بين سكان عكار وإيجاد حلول مناسبة لتحسين المقومات السياحية لتغدوا باقة خلابة في بستاننا لبنان ...

أحمد خالد أبو العائلة

مريم خضر العيش

خضر خالد خضر

أحمد عبدالواحد

وليد حكمت زكريا

معاناة المواصلات




يعاني شباب منطقة جرد القيطع (عكار) من مشكلة المواصلات، لإذ هناك صعوبات عدة: فركوب 8 اشخاص في سيارة واحدة لا يسمح للفتاة العكارية الركوب فيها خصوصاً إذا كان أغلبيتهم من الشبان إضافة إلى انتظار الطلاب حوالي نصف ساعة على الأقل لتوفر سيارة، مما يسبب تأخر الطلاب عن مواعيد محاضراتهم في الجامعات التي تبعد أقربها 35 كلم أي ساعة و نصف تقريباً. مع العلم أنّ 73% من الطلاب هم من أبناء عكار كما أنّ كلفة النقل مرتفعة جداً، إذ يتكلف الطالب 11000 ليرة يومياً للوصول إلى جامعته والعودة منها، أي ما يساوي 220,000 ليرة شهرياً، هذا المبلغ كبير نظراً لكونه طالب لديه مصاريف أخرى، هذا ما يدفع بعض الطلاب إلى التوقف عن الدراسة للبحث عن عمل....
إنّ كل هذه المشاكل بالإضافة إلى الطرقات الوعرة، وغياب المواصلات بين القرى تطرح المشكلة الكبرى وهي غياب النقل المشترك الذي ومن المفترض أن توفره الدولة. فقد أكدت الطالبة مريم الأحمد التي تبلغ من العمر( 20سنة) أنّها تعاني من هذه المشكلة وقد أجبرت على إعادة سنتها الدراسية الجامعية الأولى بسبب المواصلات التي لطالما أخّرتها عن محاضراتها فضلاً عن تعب التنقل الغير المريح والغير المنظم. وكذلك الأمر بالنسبة إلى علي أبو العائلة الذي يبلغ من العمر (17سنة) الذي يصعد دائماً على شمال السائق علماً أنّه كان يقوم بعلاج .فيزيائي
بناءً عليه ما يجب على الدولة أن توفر لنا وسائل نقل مشتركة من الجامعة الى القرى وبكلفة نقل منخفضة وتمنع بناء المحلات والبيوت قرب الطرقات لكي نتجنب المشاكل التي تحصل بين أصحاب ال taxi.
و نطلب من رؤساء البلديات في كل منطقة من جرد القيطع أن يخصصوا مواقف خاصة للطلاب لإنتظار الtaxi لا سيما في فصل الشتاء.

آسيا عبد المجيد
أصالة الأحمد
علي أبو العائلة
مريم الاحمد